বালাঘাত ঘর্ব
بلاغة الغرب: أحسن المحاسن وغرر الدرر من قريض الغرب ونثره
জনগুলি
أتقدم أرملة تيزيه على حب إيبوليت؟ أتظن أنني هذا الوحش الهائل الذي تفر منه. هاك قلبي وهو الموضع الذي يجب على يدك أن تطعنه، فرغ مني الصبر لتكفير الإهانة، وأشعر بأن قلبي يتقدم نحو ذراعك.
اضرب وإلا أن ظننت أنه ليس أهلا لضربتك، أو كان حقدك يحسدني على هذا العذاب الذي أستعذبه وأستمرئه أو كنت تستنكف أن تدنس يدك بدم حقير، فأعرني سيفك إن أعوزني ذراعك.
إينون :
ماذا تصنعين يا سيدتي؟ قد أقبلت الناس فتداركي أن يلمح أحد على وجهك ما ارتسم عليه من هذه الشهود الممقوتة، فهيا ادخلي واهربي من هذا الخجل البين.
المنظر الثالث من الفصل الثالث (فيدر - إينون)
إينون :
ينبغي لك أن تعدمي من مخيلتك فكرة حب لا طائل منه يا سيدتي، واذكري فضيلتك السابقة؛ فإن الملك الذي ظن أنه مات سيظهر أمام ناظريك إذ أقبل تيزيه، وهو الآن في هذه المواطن، والشعب يحتشد ويعدو لرؤيته، وحينما خرجت اتباعا لإشارتك لأبحث عن إيبوليت شاهدت آلافا من الأصوات بلغت عنان السماء ...
فيدر :
زوجي حي يا إينون وكفى، وقد اعترفت اعترافا دنيئا بحب يهينه ويفضحه، إنه عائش، ولا أبغي أن أعرف أكثر من ذلك.
إينون :
অজানা পৃষ্ঠা