বালাঘাত ঘর্ব
بلاغة الغرب: أحسن المحاسن وغرر الدرر من قريض الغرب ونثره
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
বালাঘাত ঘর্ব
মুহাম্মদ কামিল হাজ্জাজ d. 1362 AHبلاغة الغرب: أحسن المحاسن وغرر الدرر من قريض الغرب ونثره
জনগুলি
24
أو قصر الكرملين
25
أو الفنار، لا ولا موسيقاه تعزف في الصباح لإيقاظ الجند. لا ولا جنوده المعسكرة في السهول من خيل ورجل بملابسهم الحمراء كزهور أرجوانية نابتة في حقل من الحنطة.
بل كان شغله الشاغل عسجد شعر طفله الجميل، وورد خدوده وهو نائم مطمئن بفم يكاد ينطبق وهو كالشرق في بهائه وحسنه، وقد انحنت عليه مرضعة متهللة تلقمه ثديها ضاحكة.
رزح الوالد تحت أثقال همومه وشجونه، وقد تيمه حب ابنه، فأسند بمرفقيه إلى كرسيه، وهاجت بقلبه تأوهات مستعرة؛ فتفجر الدمع من آماقه واسترسل على خدوده.
بوركت
26
من طفل مسكين أثلجت شعوب رأسه، وإنك وحدك القادر على تسلية أبيه وعزائه لملك ضاع وأفلت من بين يديه. •••
أناخ الدهر بكلكله على النسر وفرخه فألحقهما بخبر كان، فيا له من زمان قاس ابتدأ بقهار الجبابرة، وغلاب القياصرة! ثم ختمه بعظام رفات نخرة، وقد كفت عشر سنين لنسج أكفان الأسد وشبله.
অজানা পৃষ্ঠা
১ - ১৬৯ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন