الهولى :
حقا يا أوديب، لم يعرفه أحد قبلك، آه! آه!
أوديب :
معذرة، لم أقصد أن أوذيك.
الهولى :
لن ينفعني اعتذارك، إنني أموت (تتهاوى مصعوقة) .
أوديب :
وأنا لا أنسى وعدي (يسرع إليها ويقبلها)
آه يا ابنتي! وكانت شفتاها باردتين، قبلتها وأنا أصرخ، حتى الجمال يموت أيضا، وارتفع صراخي وأنا أحمل جثتها بين يدي: أوديب، أوديب أحقا حللت اللغز؟ أحقا حللت اللغز؟!
4
অজানা পৃষ্ঠা