تتعجل موتك أو موتي، لا بأس، يبدو أن القدر قد دبر كل شيء، أن تكون البطل أوديب، وأكون أنا الضحية، التفت إلي يا أوديب، لست كريهة إلى هذا الحد، لست قبيحة كما صوروا لك، وعندما تعرف ...
أوديب :
عرفت كل شيء.
الهولى :
مغرور وجميل، هل عرفت هذا أيضا من الكتب؟
أوديب :
ماذا تقصدين؟
الهولى :
إنني لست كما صوروني، إنني الضحية التي يقدمها كل الأبطال. إن الأبطال كذلك يصبحون ضحايا.
أوديب :
অজানা পৃষ্ঠা