"فليطال بن ليش"1، من دون أن تطلق من زوجها، وما حسبت التوراة ذلك ذنبا على داود} ، كما قررنا أن هذه العادة المستمرة عند اليهود والعرب، أي الطلاق قد جاء به الأمرفي التوراة2، ومثبت في القرآن الشريف3. وقد تزورون أن عيسى منعه، وقد استجازه في الزنا4 فقط، وأنه قال: "في البدء خلقهما ذكرا وأنثى والذي زوجه الله5
....
" إلى آخره.
পৃষ্ঠা ১২৮