وهكذا كان اعتقاد النصارى المعاصرين له في الدهور الأولى1، المطابق لقوله تعالى في القرآن الشريف: {قل إنما هو إله واحد وإنني بريء مما تشركون} 2
البيان الثاني
استدل النصارى على أن عيسىعليه السلام سمي في الإنجيل إلها وابن إله، كقوله: أنت ابن الله3، وإلها كان الكلمة4، وإذا كنت أنا الرب والمعلم غسلت أقدامكم5، وهذا ابني الحبيب6.
পৃষ্ঠা ৭৭