2دخلت سنة إحدى وثمانين وألفكان استهلالها بالثلاثاء بالحساب، وبالرؤية الأربعاء، والشمس بالجوزاء في القيظ، وكان دخولها مباركا بالثمار، وتهون الأسعار، من بعد مضي الشدة الواقعة في هذه الأقطار، ثم حلها الله تعالى وذهب ما كان وسار، وإن بقى منه بواقي وتكرار.পৃষ্ঠা ২৯৫কপিশেয়ারএআইকে জিজ্ঞাসা করুন