وفى لي من أهوى وصرح بالرضا
يموت بغيظ عاذل ورقيب
فلا عيش إلا أن تدار مدامة
ولا أنس إلا أن يزور حبيب
وإني ليدعوني الهوى فأجيبه
وإني ليثنيني التقى فأنيب
فيا من يحب العفو إني مذنب
ولا عفو إلا أن تكون ذنوب •••
أهوى الدقيق من المحا
سن والرقيق من النسيب •••
অজানা পৃষ্ঠা