البقرة: 3]، مخففةلم يخفف ] يؤمنون : حجة أبي عمرو، وعلى هذا تحمل قراءته
الهمزة من (يؤمنون) بعد أن تكلم ا مخففة، كقولك: جؤنة( 3)، ثم تقول: جونة،
ولكنه خفف الهمزة في (آمن)، لاجتماع الهمزتين، وكذلك في (أومن)ثم انتظم
244/ 358 وهذه المسألة موجودة في كتاب إعراب القرآن المنسوب للزجاج 1 / 1) الكتاب 2 )
2) أصله: توعد، حذفوا الواو حملا على حذفها في: يوعد حيث وقعت الواو بين الياء )
والكسرة، وهذا ثقيل على لسام، فخففوه بحذف الواووكذلك حذفوا الهمزة من يأكرم
حملا على حذف الهمزة في أأكرم
3) الجؤنة: سلة مستديرة مغشاة أدما، يجعل فيها الطيب والثياب)
10 المسائل المشكلة
المضارع ما في الماضي اللازم فيه القلب، لاجتماع الهمزتين فيه ما خلا همزة (أفعل)
الزائدة، فصادف حرف المضارعة المضموم الألف المنقلبة عن الهمزة التي هي فاء
ساكنة، فقلبها واوا، فخفف (يؤمنون) على هذا إتباعا لبعض الفعل بعضا، لا على
التخفيف في (جؤنة)، وإن كانت اللفظتان متفقتين، فعلى هذا أيضا لم يحقق الهمزة،
في (ايتنا) من قولك: يا صالح ئتنا، ولم يقلب الياء المنقلبة عن الهمزة التي هي فاء
واوا، وإن كانت ساكنة مضموما ما قبلها، وشبهها بقيل في الإشمام
فقال سيبويه: هذه لغة رديئة، يلزم من قالها أن يقول: يا غلام وجليريد أنه
لا يقلب الياء الساكنة المضموم ما قبلها واوا، كذلك لا يلزمه إلا أن يقلب الواو
الساكنة المكسور ما قبلها ياء، وهذا الذي ألزمه إياه في قراءته (يا صالح يئتنا)، من
(/)
________________________________________
قوله: يا غلامو جل، لا يقوله أح د
অজানা পৃষ্ঠা