============================================================
أما السنسد: فما أخرجه أحمد من رواية عبدالله بن الحرث أصلا، وإنما اخرجه من ثلاث ظرق: أحدها: (من](1) رواية سفيان - وهو الثوري -، عن زياد بن علاقة، عن رجل،: عن أبي موسى.. وهي في أوائل الجزء الأول من مسند أبي موسى(4)، من "مسند أحمد"4 وهو الجزء التاسع من منند الكوفيين من أصل "امستد أحمده.
ثانيها: من رواية شعبة، عن زياد بن علاقة قال(2): حدثني رجل من قومي- قال شعبة: كنت أحفظ اسمه- قال: كنا على باب عثمان ننتظر الإذن عليه، فسمعت أبا موسى.. وهي في الجزء الحادي عشر من مسند الكوفيين، وهو الثالث من مسند أبي موسى: ثالثها: من رواية أبي بكر النهشلي، عن زياد بن علاقة، عن أسامة بن شريك قال: خرجنا في بضع عشرة(4) من بني ثعلبة فإذا نحن بأبي موسى، : وهي عنده عقب رواية شعبة؛ كانه لما راى قول شعية: (كنت أحفظ اسمه)، أورده بعده ليبين الاسم المذكون: وأمسا المتن: فليس في شنيء من الطرق الثلاثة المذكورة بلفظ "إخوانكم" أصلا، وإنما هو بلفظ: "أعدائكم". ففي رواية سفيان: "وخز أعدائكم (1) من ف.
(2) قوله: (من مسند أبي موسى) ليس في ظ.
(4) (قال) ليست في في.
(4) تقدمت رواية ابي بكر النهشلي عند أحمد في الصفحة (114) بزيادة: نقيبا.
13
পৃষ্ঠা ৬৮