============================================================
يغاير قوله في الرواية الماضية: "رجر"(1)، لأتهما بمعنى. قال ابن السميدع - بفتح المهملة والميم وسكون التحتانية وفتح الدال المهملة وبالعين المهملة-: الرجز والرخجس واحد(4)؛ وهو العذاب. قلت: إطلاق الرجز على الرجس(2) من إبدال الزاي سينا، وهو كثير: والرجس أيضا: المبعد (1) والنجس، وليس هو المراد هنا(5). وسأذكر مزيدا لذلك في الباب الثاني، إن شاء الله تعالى.
قول: "عشير(2): بمهملة ثم معجمة، وزن عظيم.
و"الحطاب": يحاء مهملة.
و"القهستاني": بضم القاف والهاء وسكون المهملة بعدها مثناة: قوله: ليلعام": بفتح الموحدة وسكون اللام بعدها مهملة.
ويقال له أيضا: "بلعم"- بغير ألف- كما في الرواية الثانية. وهو اين لاعايورا": يمهملة وموحدة مضمومة وواو ساكنة وراء مفتوحة. ويقال: اأبره: بهمزة بدل العين وموحدة مضمومة، بفير إشباع، وبلا ألف آخره: قوله: لاكنعان": بفتح الكاف وسكون/ النون بعدها مهملة وبعد الألف نون.
1) ف : رجس تحريف.
() (واحد) ليست في ظ (3) في الأصل: الرجس على الرجز، والتوجيه من باقي النسخ، لأنه الموافق للسياق : (4) ظب ف: البعد، ولعل المقصود به: القذر؛ وقد جاء في معاني الرجس في اللان: القذر والشيء القدر، والعذاب، واللعنة والكفر والعقاب بوالغضب والماثم والشك. وجاء فيه في معاني الرجز: العذاب والإثم والذنب.
ه) ف: ها هنان تص
পৃষ্ঠা ২৬