183

============================================================

وأخرج البخاري فيي ترك الحيل من وصحيحهه، من طريقا شعيب، عن الزهري، عن عامر بن سعد، آنه سمع آسامة بن زيد يحدث سعدا.. فذكز الحديث. وفيه: "امن سمع به بأرض فلا يقدمن (عليه](1)، ومن كان ابأرض وقع بها فلا يخرج فرارا منه".

(ا) وأخرجه مسلم من طريق يونس، عن/ الزهري قال: أخبرني عامر بن سعد، به، ولم يقل: يحدث سعدا. فذكر الحديث. وهكذا رواه عغامة أصحاب الزهري عنه. وخالفهم "عبدالرجمن بن إسحاق"، فقال: عن الزهري،: عن عامر بن سعد، عن زيد بن ثابت.. مقتصرا على قوله: "إذا سمعنم بالطاعون بأرض فلا تدخلوها، وإذا وقع بأرضن وأنتم بها فلا تخرجوا: منها". و"عيدالرحمن سيء الحفظ، والمحفوظ قول الجماعة وأخرجه مسلم: أيضا، من طريق شعبة، عن حبيب بن آبي ثابت قال: كنا بالمدينة، فبلغنا أن الطاعون قد وقع بالكوفة، فقال لي(2) عطاء بن يسار وغيره: إن رسول الله ى قال: "إذا كنت بأرض فوقع بها فلا تخرج منها، وإذا بلغك أنه بأرض فلا تدخلها" . فقلت: عن من؟

قالوا: عن عامر بن نسعد يجدث به. فأتيته، فقالوا: غائب فلقيت اخاه إبراهيم بن سعذ، قسالته، فقال: شهدت آسامه بن زيد يحديث قال: سمعت رسول الله.. فذكر [نحو](2) حديث أبي النضر، ولم يذكر الفرار: وأخرجه مسلم من طريق الأعمش، عن حبيب بن آبي اثابت: عن ابراهيم بن سعده عن سعد وأسامة. ومن طريق الشيباني، عن عن ابراهيم: عن آبيه وجده.

(2) (لي) ليست في ف.: (1) من ظف.

) من ظف.

পৃষ্ঠা ১৮৩