160

============================================================

[الفصل الأول] ذكر الزجر عن الخروج من البلد الذي يقع فيها الطاعون(1) فرارا منه قال الله سبحانه وتعالى : { ألم ترإلى الذين خرجوأمن ديكرهم وهم الوف حذرالموت فقال لهمر الله موتواثم أخيلهة . الاية (4) .

قال عبدالرزاق في "اتفسيره"، واخرجه الطبري(4) من طريق أخرى؛ كلاهما عن معمر(2)، عن الحسن قال: فروا من الطاعون، فقال لهم الله: موتوا، ثم أحياهم ليكملوا بقية آجالهم. لفظ الطبري(2)/. ولفظ عبدالرزاق في "التفسير": عن معمر، عن الحسن [1/58] وقتادة قالا(2): فروا من الطاعون.. فذكر مثله. قال معمر: وقال الكلبي: كانوا ثمانية آلاف. قال: وقال قتادة: عن عكرمة: فروا من القتال.

(1) (الطاعون) ليست في ف، ظ (4) لفظ الجلالة ليس في ف.

(3) البقرة: 243.

(4) في الأصل وف، ع: الطبراتي، والتوجيه من ظ، وسيأتي بعد سطرين تقريبا قوله: الفظ الطبري"، في نسخة الأصل.

: بر. تصحيف.

(2) كذا وقع ني الأصل وظ، وفي ف، ع: الطبراني- تحريف (7) في الاصل: قال، والتوجيه من ف، ظ:

পৃষ্ঠা ১৬০