أسامة :
هكذا خبروني.
أبو علي :
يريد لقاء شيخ الجبل.
أسامة :
لم يخبرني بذلك أحد ... بل أجل، هكذا قال لأخته ناعسة.
أبو علي :
إذن فهو الذي عاد اليوم من حلب - وعنه ورد لي الخطاب - لا شك في ذلك، لقد حان أن أنتقم لأبي، وأعيد الملك في بيت أمير الجيوش.
أسامة :
ماذا تعني؟
অজানা পৃষ্ঠা