188

وهل يغني عن اللقيا سلامي

لوعة!

لأصبحت نهب الأسى والحزن

لجسم أقام وقلب ظعن

فيا ويحهم يزمعون الرحيل

وما زودوني سواء الشجن

دموع تحدر فوق الخدود

كصوب الغمام إذا ما هتن

وقلب يقلب بين الضلوع

بعيد القرار فقيد السكن

অজানা পৃষ্ঠা