বাদাইচ জুহুর

ইবন ইয়াস d. 930 AH
182

============================================================

الدولة الإخشيدية 182 وكان يليس عمامة خضراء، ويشد فى وسعه منطقه وسيفا، وكن يابس فى رجله اخفافا حراء من جلد، وكان ينسب إلى يخل عظليم ، مع ما كان بيده من سعة المال؛ قيل لما دخل معر: كان يحضر ساط كافور، ومعه عبد أسود، بقدر خزف، يأخذ3

فيها فضلات الطعام لغلمانه، وقد عجاده ابن لنكك بقوله : ما أوقح المتنسبى فيما كى وادعاه ابتج مالا عظيما اا ابات قفاه يا سائا.

غشاه مز ذاك كان غناه

ان كان ذاك نبيا فالجاتليق الاه (89 ب) قيل لما دخل المتتبى إلى معر فى هذه الكبكبة، تخيل منه كافور، وقصد القبض عليه ، قلما بلغ المتنبى ذلك ، هجا كافور، ورحل عن معر محت الليل ، وما هجاه به : العبسد ليس بخز صاح باخ لو أنه فى ثياب الحر مولود 12

لا تشترى العبد إلا والعصا معه ان العبيد لأتجاس مناكيد من علم الأسود المخصى مكرمة أقومه البيض أم آباؤه الصيد آم آذنه فى يد النخاس دامية م قدره وهو بالناسين مردود10 وذاك أن الفحول البيض عاجزة عن الجميل فكيف الخصية السود ناما تطلبه كانور، لم يقدر عليه، فقيل لكافور : (وما قدر هذا حتى توقمت منه"؟ فقال : (1 هذا رجل آراد أن يكون نبيا بعد شمد، صلى الله عليه وسام، 18 فهلا يروم أن يكون ماكا بمصر"؟ وكان مولد التنبى بالكوفة سنة ست وثاثماية ، وكان اسمه محمد بن حسن أبو الطيب ، أقام بمصر أربع سنين ، وقتل فى رمضان سنة اربع وخمسين [ وثلثماية ] ؛ قيل لما أحاءلوا به ليقتاوه، فهم بالمروب ، فقال له 21 عبدد : اين قولك ياسيدى : الحيل والليل والبيداء تعرفتى والسيف والرمح والقرطاس والقلم (21) وخمسبن : وخمسماية . 211 وتائاية 2 : تنقس فى الأصل.

পৃষ্ঠা ১৮২