168

আজহার ওয়া আসাতির

أزهار وأساطير

জনগুলি

ري فعادت كما يطل الأسير

من كوى سجنه إلى بيته النا

ئي، كما يخفق الجناح الكسير

للغدير البعيد، كالموجة الزر

قاء جاشت فحطمتها الصخور! •••

عز حتى الحديث بين الأحادي

ث، وحتى التقاؤنا بالعيون

في فؤادي الشقي مثل الأعاصي

ر، وفي ساعدي مثل الجنون

التقينا؟ أكان شوقي للقيا

অজানা পৃষ্ঠা