112

আওদাহ মাসালিক

أوضح المسالك إلى معرفة البلدان والممالك‏

জনগুলি

المهملتين ثم واو وفي الأخر فاء، بلدة من الثالث من فلسطين على ساحل البحر الرومي (1)، وهي ذات قلعة وكانت مسكونة. في العزيزي: بينها وبين الرملة (2) أثني عشر ميلا، قال: وبينها وبين يافا ستة أميال، ومن أرسوف إلى قيسارية ثمانية عشر ميلا، وهي الآن خراب ليس بها ساكن. في القانون (3) والرسم: طولها نو ن عرضها لب مه. القياس: طولها نو كه عرضها لب لج (4).

الأرض الكبيرة (5): وهي ما سوى الأندلس من شمالي المغرب.

الأرض المقدسة: حدوده من القبلة أرض الحجاز الشريف يفصل بينهما جبال الشورى (6)، وهي جبال منيعة بينها وبين أيلة نحو مرحلة، وسطح أيلة هو أول حد الحجاز، وهي من تيه بني إسرائيل، وبينها وبين بيت المقدس نحو ثمانية (7) أيام [48 ب] سير الأثقال، ومن الشرق من بعد دومة الجندل برية السماوة، وهي كبيرة ممتدة إلى العراق ينزلها عرب الشام (8)، ومسافتها عن بيت المقدس نحو مسافة أيلة، ومن الشمال (9) مما يلي الشرق نهر الفرات على قول الحافظ مؤرخ الشام شمس الدين محمد الذهبي، ومسافته عن بيت المقدس نحو عشرين يوما سير الأثقال، فتدخل في هذا الحد المملكة الشامية بكمالها، ومن الغرب بحر الروم وهو البحر المالح، ومسافته عن بيت المقدس من جهة رملة فلسطين نحو يومين، ومن الجنوب رمل مصر والعريش، ومسافته عن بيت

পৃষ্ঠা ১৪১