[ الإمام أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة
البخاري]
وعشرين إلى سنة ألف ومئة وست وثلاثين، لكن بعض الكتب التي ستذكر لم أسمعها منه ولم أقرأها عليه، إلا أنها دخلت في عموم إجازته، وكان من جملة ما سمعته عليه ((الإصابة في أسماء الصحابة)) و((الإتقان في علوم القرآن)) و((شرح الأربعين)) للشيخ ابن حجر، وبعض ((الجامع الصغير)).
وعن مشايخ أجلاء غيره كالشرنبابلي، بسندهم المتصل إلى شيخ الإسلام زكريا الأنصاري.
وممن أجازني إجازة عامة بجميع مروياته سيدي الشيخ أحمد النخلي بسنده المعروف في ((ثبته)).
1- فأقول بذلك السند المتصل المعروف، في ((ثبته)) المألوف، إلى أبي الوقت، ثم إلى الإمام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن الأحنف الجعفي مولاهم البخاري (194-256) رحمه الله تعالى: قال:
পৃষ্ঠা ৪৩