আওদাহ মাসালিক
أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك
তদারক
يوسف الشيخ محمد البقاعي
প্রকাশক
دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
-
জনগুলি
শব্দতত্ত্ব ও ব্যাকরণ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
আওদাহ মাসালিক
Ibn Hisham al-Ansari d. 761 AHأوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك
তদারক
يوسف الشيخ محمد البقاعي
প্রকাশক
دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
-
জনগুলি
١ أما عند اللغويين، فالقول، ما كان مكتفيًا بنفسه في أداء المقصود منه، كالخط والإشارة والرمز، يقول ابن عقيل: هو في اللغة: اسم لكل ما يُتلفَّظ به، مفيدا كان أو غير مفيد، وعند المتكلمين: هو المعنى القائم بالنفس. ابن عقيل: ١/ ١٥، والتصريح على التوضيح: ١/ ١٨ و١٩. ٢ تحقيقًا: كمحمد وعلي، وتقديرا: كالضمائر المستترة، في نحو: اقرأ، تعلم، نشكر؛ فإنها ليست بحروف ولا أصوات، والتعبير عنها بالضمائر المنفصلة تقريبا للفهم. ٣ أي من المتكلم بحيث يقنع السامع، ولا ينتظر مزيدا من المخاطب، وهذا يستلزم أن يكون الكلام مركبا مقصودا، وعلى ذلك، فلا حاجة لهذين القيدين، كما قال. التصريح: ١/ ٢٠، ٢١. ٤ هذان اسمان حكما؛ لأن الوصف مع مرفوعه المستتر في حكم الاسم المفرد، ومثال الاسمين حقيقة: الدب حيوان. ٥ أي: ومما يتألَّف من فعل واسم، وهو بهذا يشير إلى أنه لا فرق بين أن يكون الجزآن مذكورين، أو أحدهما ولا بين الخبر والإنشاء، هذا ويسمى الكلام جملة.
1 / 33