وهو في ساحها طريح الرمال
ناظر للسماء يشكو إليها
بعد عز الحياة سوء المآل
يتمنى على المدى من بني مص
ر جريئا في فعله لا يبالي
ينفض الترب والغوائل عنه
ليراه الزمان أصيد
2
عال
ثم يناجيه الشاعر بما أثارته رؤيته في نفوس المصريين من آمال كبار في المجد والنصر، ويراه خطيبا بما اتصف به من الخصال السامية.
অজানা পৃষ্ঠা