============================================================
الآثار لبافيه نرگردان (6) 10 لا و لو ممخته فيا يحكونه، وجدتهم معتزين الى أقاويل الهيند، و شعؤلين على مخارى يضيفونها اليهم. ومحمتئين دائما بوجود صنم عندهم منحوت من حجارة، قد اجتمع فى شنقه أطواق كثيرة حديدية، وهى تواريخ عشرات الوف الهنده وأئها إذا ثمدث، يلقث مدة من البنين عظيمة.
فإذا خديتهم يانهم اعنى الهند- يزعثون آنى ملق جمالة يدهو1 حر146 .و هى المديتة اثتى ه يجلث منها الإمليلج و الأملج و البليلج - عاش ماثتين و غمسين سنة، يزكب و يتصيد و يتكيخ و ال يجرى مجرى الشبآن. وكان ذلك بالعلاج أنكروه: وقالواء أن الطند ظاهرو الكذب غير محصلين، لائتسابهم الى الوحى فى علومهم. فلا يوتق2 بقولهم، وآحدوا يذكرون ركاكة ما يذهبون اليه، فىى باب الدين والميلة والثواب والعقاب، وما يعلموته من تعذيب الأبدان يصتوف العذاب وماعنى له-تعالى-إلا هذه الفرقة يقوله: ( يل كذيوا بما لم يحيطوا بعليه *3، وبقوله: {وإذ لم يمتذوا يه 15 تسينولون هذا إنك قديم* ا: يقرون بما يولنقهم، و إن أحفق، و تفرون مما يخالف عقدهم. وإن تحقق 11- ا وقد وقفت لأبى عبد الله الحسين بن ابراهيم الطبري النانلي ح 147-. على مقالة فى كتنية الحشر الطبيعن ذكز آن غايته ماتة واريعون سته شمسية، لا ئمكن الزيادة عليها، و مطلك القول يلا يمكن مطالب بحية. تضطر اليها التفس، و تطتين بهاء ولم بقم هو على ذلك برماتأ، سيوى
15 أيه قدم. فقال: أن للإنسان ثلاث كمالات، أحدها بلوغه، وهو وقت إمكان حدوثه مثلهع، و هو رأس السابوع الثاتى. والكال الثاتىء حين تتم له النفس الفكرية، و يخرج عقله من القوة الى الفعل. وهو رأس السابوع السادس. والكال الثالث، حين يضاح لأن يموس تفته، إن توحد. و خاصته إن تأهل، او علمته إنتملك. قال»: ومجموع هذه الكالات، ماية واريعون. و لا يدرى بأي نسبة استخرج أئر تميد الله هذه الأعدادة فانه لا تناشب بينها و لا بين تفاضلها ظاهرا، بل لو 20 سلشا له آن عدد كمالاته ثلاثة. ثم عدذنا منها ما عدد، و قلنا فى آخر الأمر، إن لم تخف المطالبة بالبرهان، أيها مائة ستة لو الف او مثله. لم يكن بيثنا وبينه فرقء على أنا نجد بلوغ الإنسان فى 1داد : طر ممالآيدهر ر2 184 2. عس / تومپه لاينق 2 خرتته داير *نرانر*م10.
د داد ؟ طز: عندن ايم عس لمتوب: دوب حتاه منه.
داه / طزة1
পৃষ্ঠা ৯২