============================================================
ا ا ا ا ا 76 الاشار انبافيه ننيد 31 ،0.-حس- (591 وهذه الآخبار كلها فى كتاب الشيعة، مقصورة على الصوم؛ والتجب من ساداتنا وا عترةالرسول -عليه وعليهم السلام. انهم صاروا ئضفون الى فلك، ويغيلونه تاليفأ نقلوب جمهور حاه المتوسمين بتشيمهم، و لا يقتهون أث جدهم أمي المؤمتين سعليه السلام - فى إعراضه عن استمانة الضايين المعايدين، يقوله: «ما كنت مخذا لصلين عضدا». فأما ما روى عن الصادق أنه قال: «إذا 1 رائت هلال رجب، نغد تسعة و خسين يوماء ثم صم»: وما روؤا عنه ايضأ أنه قال: «إذا رأئت وال هلال شهر رمضان رؤنبه، فقد ثلاثمانة و اربعة و خمسين يومأ، ثم ضم في القابل : فإن الله حتعالى.
خلق انآشتة ثلاثماتة وستين يوماء فاستننى متها سيته ايام فيها حلق التماوات والأرض. فليسث فى العدده». فلو صخت الرواية عنه، لكان إخباره عن ذلك على أنه أكثر فى الوجود فى بقعةواحدة، و لا مطره في جميع اليقاع. كما ذكرنا وأما تعليل الأيام الستة بهذه العلة. فتعليل ركيك. يكذث 10 الرواية و تبطل له صئتها 71) ل و قد قرأت فيما قرأت من الأخبار «127ب* أن أبا جعفر فحتد بن سليمان عامل الكوفة من جهة النمتصور. حبس عيد الكريم بن أبى العؤجآءه، و هو خال مقن بن زائدة، وكان من المانوئة، فكثر شفماؤه بتدينة السلام، و ألكنوا على المنصور، حتى كتب الى ممته بالكف عنه: لر و كان عبد الكريم يتوقع ورود الكتاب فى معناه. فقال لأبى الجيار. و كان منقطعا اليه، إن أخرني *431 الأمير ثلاثة أيام. فله ماتة ألف درهم. فأغلم أبو الجبار محتدا، فقال له: ذكرزتيه، وقد كنث نسيته 4ا فإذا انصرفت من الجنعة، فأذكزنيه. فلما انصرف، ذكره إاه، فدعا به، فأمر بضرب عنقه. فلتا أيقن أه مقتول، قال، «أما والله لين قتلثمونى، لقد وضغث أزبعة آلاف حديث. أحرم فيها الحلال. و أجل بها الحرام: ولقد فطرتكم فى يوم صومكم، و صؤمشكم فى يوم فطركم» ثم ضريت غنقه، و روود الكتاب فى معناه يعده، و ما أحق هذا الرجل الملجد، بأن يكون متولى هذا التأويل الركيك 20 الذى ذقبوااليه وأصله.
12) لا وقد جزى بينى و بين أهل هذه الفرقة، كلام فى الخبر المسند؛ فالزنثه أمثال هذه الوازم المذكورة فأظهر فى آخر الأمر، أن ذلك من موحمبات اللغة، وبينها ويين الشريعة و توابعها بؤن فقلت له: «عافاك الله! و هل خاطبنا الله ورسوله. إلا بايلغة المتعارف بها بين العرب؟ و إنما بينك و بين لقة العرب يؤن ابعد بل اثت ين علم الشريعة بمعزله ودعها، وارجع الى علماء الهيئة.
পৃষ্ঠা ৭৬