173

============================================================

ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا و 1773 بغنشاتي0*- 92 القون على استخراج التراريخ 25 ان ابرالعياسي قاش الحاجب حسام الدولة 26 عميد الدولة ابرالحسن فايق الخاخة 27 ابو على محتد بن محتد بن ابراهيم عماد الدولة سبككين، اولا 28 شعين الدولة ناصرالدين والدولة ثم لقب بعد ذلك - مجمود پن سبككين [اولا) 29 سيف الدولة 3 ابو الفوارس بكتوزون الحاجب ا سنان الدولة 31 نصير الدولة ابوالقاسم محبتد بن ايراهيم ابو متصور الب ارسلان التالوى ثعين الدولة 1(ل وكذلك، وزرآء الخلاقة، قد لقآيوا بالأثواء: «كذى اليمينين» و «ذى الرناستين» و«ذ الكفايتينه و «ذى الوزارتين» و «ذى السيغين» و «ذى انقلمينه، و أمثال ذلك. و تشية بهم آل بوئه، لما كانت الدولة منتقلة اليهم -كما ذكرنا- و بالفوافيه. واشتغرقهم الكذب؛ فتمؤا ؤزراةهم اكافى الكفاة» و «الكافى الأوحد» و *أؤحد الكفاة» ولم تزغب السامانية، ؤلاة فحراسان، فى ل هذه الآلقاب. بل اثتفوا بانشكيية، و كانوا يذكرون فى حياتهم بالملك «المؤئدء الموفقي. المنصور، المقظم، المتتير نه وبعد وقاتهم: بالحميد والشهيد و الشعيد والشديد والرضى، وأمثال ذلك و و لكنهم لقبوا اصحاب جيوشهم بلناصر الذولةه ولاعمادلها و«خامتيا و*عيسهها و بسيقهها وباسنانسههاو لممينهها وهنصيرههاء اقتداء يأفعال الخلفأءه وكذلك فعل يقراخان 21083 لما خرج فى سنة اثفتين وثماتين وثلاثماتة، من تلقيب تفسه بلشهاب الدولة».

ل1 لا و جاوز نقر منهم هذا الحد فسئؤا أنفسهم بدأمير العالم» و هسيد الأمرآم»؛ فأذلقهم ل الله الخرى فى الخياة الدنيا، و أظهر لهم و لغيرهم عجزهم. فأما الأيير اليد الأيل أدام الله شلطاتهب نقد ثويب ين حضرة الخيلافة، و شرضث عليه الالقاي المتبوبة ألى الدولة؛ فتعالى عنهاء وتنة عن التنيه يالملقين بجمازا، واختار لنفسه ما لم يغده فيه الحق: فاته سو الله يديم 1 هاه / طرة ناصرر الدوله. 2. داد 7 طر: ألبالون

পৃষ্ঠা ১৭৩