23
وخلف زئيركم عليها صليله؛
24
وغلبكم على أطرافها؛ فكل ماء بها ماؤه، وكل يبس غيله؛ وكانت هذه الحرجات
25
تحته أجمة الأغلب الهصور، وكانت نظما من قصور، لم تر أمثاله العصور؛ فلا «الجعفري»
26
حكاه، ولا «الزهراء»
27
أعطيت حلاه، ولا الإيوان ساواه، في شرفه وعلاه. وكانت هذه الجنات وشي دوره، وحلي قصوره، وكانت هذه العيون محاجر العين من حوره، ومعاصم ريمه ويعفوره؛
অজানা পৃষ্ঠা