التنجيم والمنجمون وحكم ذلك في الإسلام
التنجيم والمنجمون وحكم ذلك في الإسلام
প্রকাশক
أضواء السلف،الرياض
সংস্করণের সংখ্যা
الطبعة الثانية
প্রকাশনার বছর
١٤١٩هـ/ ١٩٩٨م
প্রকাশনার স্থান
المملكة العربية السعودية
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
التنجيم والمنجمون وحكم ذلك في الإسلام
আবদুল মাজিদ বিন সেলিম আল-মুশাবি d. Unknownالتنجيم والمنجمون وحكم ذلك في الإسلام
প্রকাশক
أضواء السلف،الرياض
সংস্করণের সংখ্যা
الطبعة الثانية
প্রকাশনার বছর
١٤١٩هـ/ ١٩٩٨م
প্রকাশনার স্থান
المملكة العربية السعودية
জনগুলি
١ لا أصل له –كما سيأتي في الرد عليه في المتن إن شاء الله-. ٢ أخرجه البخاري: (٢/٩٦)، كتاب الكسوف، ومسلم: (٣/٣٥)، كتاب الكسوف. ولفظه عن المغيرة بن شعبة قال: انكسفت الشمس يوم مات إبراهيم، فقال الناس: انكسفت لموت إبراهيم. فقال رسول الله ﷺ: "إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتموهما فادعوا الله وصلوا حتى ينجلي". ٣ هو أبو ذر جندب بن جنادة الغفاري، أحد السابقين الأولين إلى الإسلام، من نجباء أصحاب النبي ﷺ، مات سنة اثنتين وثلاثين. انظر: "الاستيعاب": (١/٢٥٢)، و"أسد الغابة": (٦/١٩٩)، و"سير أعلام النبلاء": (٢/٤٦)، و"الإصابة": (٤/٦٢) . ٤ أخرجه أحمد في "مسنده": (٥/١٥٣، ١٦٢) . قال الهيثمي في "المجمع": (رجال الطبراني رجال الصحيح غير محمد بن عبد الله بن يزيد المقريء وهو ثقة، وفي إسناده أحمد من لم يسم) . وقال في رواية أبي الدرداء: (رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح) . "المجمع": (٨/٢٦٤) . وقال ابن حجر: (رجاله ثقات إلا أنه منقطع) . "المطالب العالية": (٣٨٧٢) .
1 / 112