আসরার তিকরার
أسرار التكرار في القرآن المسمى البرهان في توجيه متشابه القرآن لما فيه من الحجة والبيان
তদারক
عبد القادر أحمد عطا
প্রকাশক
دار الفضيلة
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
আসরার তিকরার
ইবনে হামজা তাজ কুররা কিরমানি d. 505 AHأسرار التكرار في القرآن المسمى البرهان في توجيه متشابه القرآن لما فيه من الحجة والبيان
তদারক
عبد القادر أحمد عطا
প্রকাশক
دار الفضيلة
لأنه وقع في مقابلة {أنجيتنا} ومثله في سبأ في موضعين والملائكة
قوله {فلما أنجاهم} بالألف لأنه في مقابلة {أنجيتنا}
قوله {فأتوا بسورة مثله} وفي هود {بعشر سور مثله} لأن ما في هذه السورة تقديره سورة مثل سورة يونس فالمضاف
محذوف في السورتين وما في هود إشارة إلى ما تقدمها من أول الفاتحة إلى سورة هود وهو عشر سور
قوله {وادعوا من استطعتم} في هذه السورة وكذلك في هود 13 وفي البقرة {شهداءكم} لأنه لما زاد في هود السور زاد في المدعوين ولهذا قال في سبحان {قل لئن اجتمعت الإنس والجن} مقترنا بقوله {بمثل هذا القرآن} والمراد به كله
قوله {ومنهم من يستمعون إليك} بلفظ الجمع وبعده {ومنهم من ينظر إليك} بلفظ المفرد لأن المستمع إلى القرآن كالمستمع إلى النبي صلى الله عليه وسلم بخلاف النظر فكان في المستمعين كثرة فجمع ليطابق اللفظ المعنى ووحد {ينظر} حملا على اللفظ إذا لم يكثر كثرتهم
قوله {ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا} في هذه الآية فحسب لأن قوله قبله {ويوم نحشرهم جميعا} وقوله {إليه مرجعكم جميعا} يدلان على ذلك فاكتفى به
قوله {لكل أمة أجل إذا جاء أجلهم فلا يستأخرون
পৃষ্ঠা ১৪০