الجنون، أو الجذام، أو البرص، لا يذهبها الاشم النرجس.
فجعل حماد بن زيد، بدل محمد بن مسلمة والحديث منكر والله أعلم.
*** أخبرنا شيخنا الامام المحدث جمال الدين يوسف بن محمد بن مسعود السرمرى رحمد الله، مشافهة أخبرنا شيخنا الامام أبو الثناء محمود ابن محمد بن محمود المقرىء، قال: أخبرنا شيخنا ابو احمد عبد الصمد ابن أحمد بن أبى الجيش، أخبرنا أبو محمد يوسف بن عبد الرحمن بن على بن محمد بن الجوزى (235) أخبرنا والدى، أخبرنا محمد بن ناصر الحافظ، أخبرنا ابو بكر محمد بن احمد بن على بن خلف، أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمى، أخبرنا عبد الله بن موسى السلمى، أخبرنا الفضل ابن عباس الكوفى، حدثنا الحسن بن هارون الضبى، حدثنا عمر بن حفص بن غياث (236) عن أبيه، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن على ابن الحسين، عن أبيه، عن على بن ابى طالب (رضى الله عنه)، قال: رآنى النبى (صلى الله عليه وسلم)، حزينا فقال: يا ابن أبى طالب أراك حزينا؟
قلت: هو كذلك قال: فمر بعض اهلك يؤذن فى اذنك، فانه دواء للهم، قال: ففعلت فزال عنى، قال الحسين (رضى الله عنه): جربته فوجدته كذلك، قال على بن الحسين جربته فوجدته كذلك، قال محمد بن على:
جربته فوجدته كذلك، قال جعفر بن محمد: جربته فوجدته كذلك قال حفص بن غياث: جربته فوجدته كذلك، قال عمر بن حفص:
পৃষ্ঠা ৯৩