98

আল-আসমাইয়্যাত

الأصمعيات

তদারক

احمد محمد شاكر - عبد السلام محمد هارون

প্রকাশক

دار المعارف

সংস্করণের সংখ্যা

السابعة

প্রকাশনার বছর

١٩٩٣م

প্রকাশনার স্থান

مصر

٢٩ - دُرَيْد بن الصمَّة
٤ - (فَلِليَوْمِ سُمِّيتُمْ فَزارةَ فاصبِرُوا ... لِوَقْعِ القنا تَنْزُونَ نَزْوَ الجَنَادِبِ)
٥ - (تَكُرُّ عَليهِمْ رجْلَتي وفَوارسِي ... وَأكْرِهُ فِيهِمْ صَعْدَتي غَيْرَ ناكِبِ)
٦ - (فإنْ تُدْبِرُوا يأُخُذْنَكُمْ فِي ظهوركم ... وَإِن تُقْبِلُوا يأُخُذْنكُمْ فِي التَرائِبِ)
٧ - (وإنْ تُسْهِلُوا للخيلِ تسهل عَلَيْكُم ... بطعن كإيزاغ المَخاضِ الضواربِ)
٨ - (إِذا أحزَنُوا تَغشَى الجِبالَ رجالُنَا ... كمَا استوفَزَتْ فُدْرُ الوُعُولِ القَراهِبِ)
٩ - (ومرَّةَ قَدْ أخرَجْنَهُمْ فتَرَكنهُمْ ... يَروغُونَ بالصَلعاءِ روغَ الثَعالِبِ)
١٠ - (وأشجَعَ قَدْ أدركنَهُمْ فترَكنَهُمْ ... يَخافُونَ خَطْفَ الطَيْرِ مِنْ كُلِّ جانِبِ)
١١ - (وثَعْلَبَةَ الخُنْثَى ترَكْنَا شَرِيدَهُمْ ... تَعِلَّةَ لاهٍ فِي البِلادِ ولاعبِ)
١٢ - (وَلَوْلَا جنانُ الليلِ أدركَ ركْضُنَا ... بِذِي الرمثِ والأرطي عياضَ بنَ ناشب)

1 / 112