আল-আসমাইয়্যাত

আল-আসমাই d. 216 AH
85

আল-আসমাইয়্যাত

الأصمعيات

তদারক

احمد محمد شاكر - عبد السلام محمد هارون

প্রকাশক

دار المعارف

সংস্করণের সংখ্যা

السابعة

প্রকাশনার বছর

١٩٩٣م

প্রকাশনার স্থান

مصر

٢٦ - غريقة بن مسافع العبسى ٧ - (هوت أمه مَاذَا تَضمَّنَ قَبْرُهُ ... مِنَ الجُودِ والمعْروفِ حينَ يَنُوبُ) ٨ - (جَمُوعُ خلالِ الخيرِ مِنْ كُلِّ جانبٍ ... إذَا جاءَ جيّاءٌ بهنَّ ذَهُوبُ) ٩ - (مُفيدٌ مُلَقَّى القائدات معود ... لِفعلِ النَدَى للمُعدَماتِ كَسُوبُ) ١٠ - (فَتى لَا يُبالي أَن يكون بجسمه ... إِذا نَالَ خلات الكرامِ شُحُوبُ) ١١ - (غَنِينَا بخيرٍ حِقبةً ثمَّ جَلَّحَتْ ... علينَا الَّتِي كُلَّ الرجالِ تُصِيبُ) ١٢ - (فأبقَتْ قَلِيلا ذَاهبًا وتَجَهَّزتْ ... لآخرَ والراجِي الحياةَ كَذُوبُ) ١٣ - (وأَعلمُ أنَّ الْبَاقِي الحيَّ مِنهُمَا ... إِلَى أجلٍ أقْصَى مَدَاهُ قَريبُ) ١٤ - (فلوْ كانَ مَيتٌ يُفتدي لَفَدَيتُهُ ... بمَا لمْ تكُنْ عنْهُ النفوسُ تَطِيبُ) ١٥ - (بعينيَّ أَو يُمنَى يَدي وقيِلَ لي ... هوَ الغانمُ الجذلانُ حينَ يَؤوبُ) ١٦ - (فإنْ تكُنِ الأيامُ أحسنَّ مرّة ... إِلَيّ فقَدْ عادَتْ لهُنَّ ذَنُوبُ) ١٧ - (كثيرُ رَمادِ القِدرِ رَحبٌ فنَاؤُهُ ... إِلَى سندٍ لَمْ تحتجنه غيوب)

1 / 99