أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة

আহমদ বিন আবদুল গফুর আত্তার d. 1411 AH
73

أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة

أصلح الأديان للإنسانية عقيدة وشريعة

প্রকাশক

غير معروف

জনগুলি

الإسلام ولم يبق من كل الديانات غير دين الإسلام، وسنبحث أمره كما فعلنا مع غيره لنرى أهو صالح لأن يكون دين الإنسانية؟. القرآن الكريم كتاب الإسلام المقدس يذكر أن دين كل رسل الله الكرام عليهم - الصلاة والسلام هو الإسلام، ولكن دين محمد هو الذي عرف به، فإذا أطلق الإسلام عرف به دين محمد ﵊. ووحي الله ﵎ يشمل القرآن الكريم والحديث النبوي، والقرآن كلام الله الحق، نزل به الروح الأمين جبريل ﵇ على رسول الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم، وكل ما جاء في القرآن حق، والحديث النبوي الشريف كلام محمد، وكله حق، مثله مثل القرآن، لأن كل محمدًا لا ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحى كما قال الله ﷾ في محكم كتابه. وقد قال الله ﷻ في محكم كتابه: (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ) وقال: (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (٨٥) . وقد جاءت الآيات البينات المحكمات في كتاب الله

1 / 91