============================================================
6 2 -258 (1952) ون ذيل الصفحة 440 من هذا المقال، أوردت (70له /(.4، الي تعتبر الحجة الأولى في هذا الموضوع والي ما زالت تعد منذ أمد نشرة كاملة لآثار ابن سبنا فى اللاتينية، أسماه آثار أخرى لها شخصيأ تتناول هذا المرضوع ، كا ذكرت مقالات *0 52 .
ولدراسة عامة لترجمات التصوص العربية إل اللاتينية، فإن المرجع الذتي ما زال أفضل المظان، هو كتاب 2161,5r6e1d6 .ا25radarr 1 ع31 -668615905116 (غراتس، 1906) ، وراجع أيضا ععله ، ف مقالة 2d0 عناهم 66621660 0152 ا(1 ا هذءا 0 05 1626- 143 (1940- 1946). ومن الفيد أن نلاحظ مع ذلك أن آثار ابن سينا الي تبسط فلسفه الباطتية كالاشارات ومنطق المشرقينلم تترجم إلى اللاتينية . وهكذا وضعت أمس الخلاف الذى لم يليث أن ظهر بين التأويل الشرقي والغربي لفلفة اين سينا .
16 عرت على هذه الرسالة ونشرتها عله 2، بعنوان 4116 156215 عar. 11. 90 5:916 نه (1941 -19401 291291 29115 9 راجع 19، ه1 00 1(باريس 1934) ان الامطاح السيناوبة اللاتينية ه لم يلاق من الانشار ما لاقاه اصطلاح الرشدية اللاتينية تاهاه الذى استحدن عدددههادع ف معرض دراساته عن كعهتد عد ، حى ولو كان هذا الامالاح نفه قد هور فس من فبل 27 و قالته 682، ن 2928: 11 - 27 (1451). أما بالشسبة إلى ابن صينا فيذهب عدد من الثفات أمثال 6د . إلى أته لم تكن ثمة مدرسة محددة تمامأ ومتصلة اتصالا كافيا بعقائده حى التية باس وللاطلاع على اثر ابن سينا في العالم اللاتيني والمدارس المرتبطة به ، راجع 1666 ت.، ذه هن1 16856 0ا90 ، الجزء الادس، الفصل الأول) وهماه 81
পৃষ্ঠা ৭১