============================================================
والألقباء البونانية الي كانت مستعملة في بعض المحافل الباطنية في الشرق الأوسط قبل ظهور الإسلام، كما بين هد ن كتابه جابر بن حيان (القاهرة، 1942)، الجزء الثانى، الصقحة 136 وما بعدها، كانت في حد ذاتها سامية الأسل وكانت القيم العددية الي يرمز إليها كل حرف سامية أيضا .
58 مناك عدة طرق لرتيب الحروف مالوفة الإستعمال في الجمقر وتعتبر طريقة ابجد، أي الي تدأ بالألف فالباء فالجيم فالدال، اشهرها جميعا أما طريقة ابن سينا للحروف فإنها لا تتبع الطريقة الإسلامية العادية على أية حال 3642ن، 4 (الجيم ، الشهد الرابع، الأبيات 142- 144) 0 يطلق اين سبنا على هذا العلم اسم فن الساع الطبيعي بمضى الشيء الأول الذى "يسمعه الإنسان عندما يدرس القلسفة الطبيعية أو مبآدئها لقد عولجت هله المسائل بما فيه الكفاية في كتاب تصر، 0ل33 ه1، الفصل 14-12 12 - ارجع ال 0 باله ع110 ه1 ع5 14ده هاء 805، في الذكرى الألفية لابن بنا، مؤغمر بغداد (القاهرة، 1902)، ص41 - 8ه . وعلى الرخم من أن تحليل هاع ادن هذا الترع من القياس المستعمل لذى ابن سيتا تحليل مفيد ، إلا أن أدلها على أن جتوح ابن ميتا نحو العلوم التجريية هو الذي يؤلف حكمته المشرقية، لبست عل أقل تعديل، مقتعة جدا. ولا بمكن أن ينسى المرء يهذه السهولة أمرا كان له معنى كير جدا بالنبة لأجيال من الحكماء الايرانين الدين كانوا يجدون في الفلفة المشرقية مضسونا إلميا صيقا 93- راجع مقالة آبدن صايل وروش علمي ابو علي سينا في حاب العيد الألفي لابن سبنا (طهران ، 3ة19) الجزء الثاني، ص 402 - 412 .
راج 1 1 2 ن عم1 د تاه 5-511 01 ع15ع1 11 3ده- 044 (1914).
7 6166 5 (Ar- 4:1- راج مقالة مسد 8 ن 1643. 13ع2 .(1910)140 -166 16 - حول تاريخ الطب الإسلامن خى عر ابن مينا، ارجع إلى مقال
পৃষ্ঠা ৬৫