============================================================
مثل القديس برنارد وبياتريص (1) في *الكومبديا الإلية . ولم يناقض ابن سينا مقدمات القلسفة المشائية، وإما فسرها في ضوه آخر فالعالم العقلي عند الأرسطوطاليسيين قد تحول إلى معبد كوني؛ كل رمز يعني الإنسان بصورة حقيقية ومباشرة ويلعب دورا ني تحقيقه الروحي على هذا الوجه انتهى ابن سينا إلى قلسفة مشرقية إن لم تؤحذ بحدية من جانب معظم المفسرين الغربيين، فقد كانت ذات أهمية بالغة في العالم الإسلامي، إذ اشارت إلى اتجاه حكمة الإشراق الي دشنت بعد قرن ونصف تقريبا على يد السهروردي (1) كانا مرشدي داتتى بعد اللررج ن الهيم
পৃষ্ঠা ৪৪