আসিলা ওয়া আজওয়িবা

============================================================

ذلك الشكل، لم يعرض مماذكره ارسطوطا ليس شىء البتة، ولم يلزم الالوازم الكرة . فان البيضى اذا كان حورحر كته قطره الاطول، والعدمسى اذا كان محور حر كته قطره الاقصر، داراكالكرة، ولم يحشاجا الى مكان خال منهما . ولكن ذلك يكون اذا جعل المحور للبيضى قطره الاقصر والمحور للمعدسئ قطره الاطول، فحينثذي يلزم ما ذكره . ومع هذا فقد بمكن ان يدور البيضى على قطره الاقصروالعدسى على الاطول ويتحركان بالتماقب من غير ان يحتاجا الى خلاه ك مركات الاشخاص فى جوف الفلك، ولاخلاء فيه على رأى كثير من الناس . وما اقول هذا اعتقادا بان كرة القلك لبست بكرية ، بل ييضى أو عدسى، وانى قدا جتهدت فى رد هذا القول ولكن تعجبا من صاحب المنطق: (34) الجواب : نعم، ما اعترضت - مداله فى عمرك - هل ارسطوطاليس فى هذا القول، فانه ممايلزمه كمابينته فى بعض اوضاعى، ولكن كل واحد من المفسرين اعتدرعن هذا القول . والذى جاهنى فى الحال ما قال ثامسطيوس فى تفسيره لكتاب السماء انه ينبغى ان 1 ارسلو طاليس: لوسطون للكرة: الكترة ع لم يتلجا: تاج 1،7 لسسى: العدمى]6 تحر كان: يتكتان عركات: گركات 9 بان : ان13121 من هنا : للا ه

পৃষ্ঠা ১০০