وإذا ما مزجت خمرك بالشع
ر تذوقت منك ري الظماء
لك في الراح منبر وقصيد
هو مغن عن منبر الخطباء •••
وتلطفت إذ تقبلت ديوا
ني بشوق تقبل الأكفياء
وغنائي فيه تعالى عن الزه
و فقد كان في غنائي رثائي
حينما لم يصب سوى الهجو من قو
م حياتي لهم فداموا بلائي
অজানা পৃষ্ঠা