تتساءلين؟ ... فأي أنس فاتن
أسديت مشفقة على إشعاعي؟
أغويت أحلامي وغبت قريرة
ورجعت آبية وراء قلاع!
وغنمت تسليمي بلا شرط ولا
قيد، وما قدرت نبل دفاعي!
ومدحتني مدحا رضيت نقيضه
لو صان لي قلبا رهين ضياع!
وتركتني المهزوم والمحروم والمك
لوم في أرق وفي استسماع
অজানা পৃষ্ঠা