إذا لبثن كأحلام تنافيني
ولست من يرتضي عيش الممات لكم
بين الغرور وألقاب الدواوين
ولا صياحا بلا جدوى لأمتكم
ونوعكم كعواء للسراحين
7
فإن نجحتم غنيتم من سعادتكم
بنجحكم عن جنان الخرد العين
وكان منهاجكم هذا مبلغكم
مجدي وحبي وإيماني وتأميني! •••
অজানা পৃষ্ঠা