আশবাহ ওয়া নাজাইর
الأشباه والنظائر في فقه الشافعية
প্রকাশক
دار الكتب العلمية، 2002
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
আশবাহ ওয়া নাজাইর
ইবনে ওয়াকিল d. 716 AHالأشباه والنظائر في فقه الشافعية
প্রকাশক
دار الكتب العلمية، 2002
জনগুলি
بالفروع. ويقول في الصلاة ، والزكاة ، والصوم ، ونحوه : " إن التحقيق ما مر في الصلاة" يعني من التخريج على الخلاف .
وما ذكره الشيخ محيي الدين أيضا وهو الذي يظهر : يقتضي ألا يصح التخريج أصلا. ألا ترى إلى قوله : "إن مرادهم هنا غير المراد هناك"؟ .
ثم إن الفقهاء في مسائل كثيرة يجعلون خلاقا في المطالبة الدنيوية مخرجا على الخلاف المذكور في مواضع كثيرة كالصلاة، ونحوها لا يجعلون للمطالبة الدنيوية أثرا - أصلاة - . والحق أن هذه المسألة غير ناضجة. والله أعلم تبيه ويتعلق بما نحن فيه أن قربات أهل الذمة إن كانت في ديننا ، ودينهم قربة نفذت وقفا كانت ، أو وصية . وكذا إن كانت قربة عندنا دونهم ، إلا الحج.
وإن كانت عندهم قربة دوننا لم تنفذ كبناء الكنائس، والوقف عليها لال
পৃষ্ঠা ৫৫