قال الشيخ عبد ربه التائه: ما تجلى لعيني إلا نور الوجنات وعذوبة الحياء.
أكرر السؤال فتغوص في الصمت أكثر.
تجود بكل ثمين، ولكنها من الكلام تجفل.
الضيف
قال الشيخ عبد ربه التائه: كان بيتنا عامرا بالأحباب.
وذات يوم نزل بنا ضيف لم أره من قبل.
وحرصا على راحته أرسلني أبي لألعب بعيدا.
ولما رجعت وجدت البيت خاليا؛ فلا أثر للضيف، ولا للأحباب.
حزن الحياة
سئل الشيخ عبد ربه التائه: هل تحزن الحياة على أحد؟
অজানা পৃষ্ঠা