188

কুরআন নাজিলের কারণসমূহ

أسباب نزول القرآن

সম্পাদক

كمال بسيوني زغلول

প্রকাশক

دار الكتب العلمية

সংস্করণ

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١١ هـ

প্রকাশনার স্থান

بيروت

[١٧٤]
قوله: لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ.. الْآيَةَ. [١٤٨] .
«٣٧٣» - قَالَ مُجَاهِدٌ: إِنَّ ضَيْفًا تَضَيَّفَ قَوْمًا فَأَسَاءُوا قِرَاهُ فَاشْتَكَاهُمْ، فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ رُخْصَةً في أن يشكو.
[١٧٥] قوله تعالى: يَسْئَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَابًا ... الْآيَةَ.
[١٥٣] .
«٣٧٤» - نَزَلَتْ فِي الْيَهُودِ، قالوا للنبي ﷺ: إِنْ كنت نبيًا فائتنا بِكِتَابٍ جُمْلَةً مِنَ السَّمَاءِ، كَمَا أَتَى بِهِ مُوسَى، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى هَذِهِ الْآيَةَ.
[١٧٦] قَوْلُهُ تَعَالَى: لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنْزَلَ إِلَيْكَ ... الْآيَةَ. [١٦٦] .
«٣٧٥» - قَالَ الْكَلْبِيُّ: إِنَّ رُؤَسَاءَ أَهْلِ مَكَّةَ أَتَوْا رسول اللَّه ﷺ، فَقَالُوا: سَأَلْنَا عَنْكَ الْيَهُودَ فَزَعَمُوا أَنَّهُمْ لَا يَعْرِفُونَكَ، فَائْتِنَا بِمَنْ يَشْهَدُ لَكَ أَنَّ اللَّهَ بَعَثَكَ إِلَيْنَا رَسُولًا. فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ: لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ.
[١٧٧] قَوْلُهُ تَعَالَى: لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ ... الْآيَةَ. [١٧١] .
«٣٧٦» - نَزَلَتْ فِي طَوَائِفَ مِنَ النَّصَارَى حِينَ قَالُوا: عِيسَى ابْنُ اللَّهِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى: لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ ... الْآيَةَ.

(٣٧٣) مرسل- وعزاه في الدر (٢/ ٢٣٧) لابن جرير وابن المنذر وعبد الرزاق عن مجاهد.
وعزاه السيوطي في لباب النقول (ص ٩٦) لهناد بن السري في كتاب الزهد.
(٣٧٤) بدون إسناد.
(٣٧٥) بدون إسناد.
(٣٧٦) بدون إسناد.

1 / 189