আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
আরিস্টুর অভিব্যক্তিতে বই
ইসহাক বিন হুনাইন d. 298 AHكتاب أرسطو في العبارة
ولما كانت المعانى بعضها كليا وبعضها جزئيا، وأعنى بقولى «كليا» ما من شأنه أن يحمل على أكثر من واحد، وأعنى بقولى «جزئيا» ما ليس ذلك من شأنه: ومثال ذلك أن قولنا «إنسان» من المعانى الكلية ، وقولى «زيد» من الجزئيات — فواجب ضرورة متى حكمنا بوجود أو غير وجود أن يكون ذلك أحيانا لمعنى من المعانى الكلية، وأحيانا لمعنى من المعانى الجزئية.
পৃষ্ঠা ৬৬