============================================================
(هلدهة الأربعينيات لكشف انوار القدسيات] م الله الرحمن الرحيم وبه الاستعانة الصسيم وهو حسبي الحمد لمن لايعوم حول مشرع غهوبه وتهته شهوده من السابحين والسابحات والسائحين والسائحات أحد. ولاتصل إلى ذيهل شامغ جبال جلاله أيدي وهق الخيال وصلم العدد. قد اهر مع اختفائه ني جلباب ساترات كمونه كالرؤية من نور العين. و اختفى مع فلهوره و بروزه كلممان البرق قبل ابتلاجه في حجب حجاب سواد العين. سبحان من تنزه ذيل طهارة ذاته عن ذنس أوصاف الواصفين وتقدس غور بحر صناته عن وصول الغائصين البالغين.
جعل حب الغت في أرض الوحدة بماء العناية بالكثرات نضيرأ. وصير شجر العدم اليابس بيانع الأغصان الغورقة بالعجائب تميرأ يا من تاء هي تيه كنهه هداة العقول الضالة. وجف في أول بيداه بدثه خوافي وتوادم أفكار المتبحرين البالة.
دنى من كل دان مع علوه من آن يناله يفاع البيان لتدلى. وتئم بنيان الوجود من فرشه إلى يث هو على هذا العرش استوى واستولى. استبتظ بدوي خف ذكر الجاد و تسبيعه نيام العقول الهدئة. وأذهب بمصاقل هبوب الأنفاس رين الغفلة عن مرايا القلوب الصدثة.
পৃষ্ঠা ২৭