============================================================
لرسالة السابعة المنصد الأسن لي تحليش ماهيا للحركة روجردها 211 القطع أقرب من التوسط. وليسا من أنحاه وجود الحركة في ننسها ولا من ماهيتها في شي اصلا ولايبعد أن يقال: ان هذا الاطلاق على صبيل الاشتراك اللنظي كما نقل صاحب اللحص عن أتباع أرسطو وبالجملة ليس من التواطؤ فاما بالمجاز أو بالاشتراك، و التحقيق هو الذي قلنا من أن المعنى الحقيقي للحركة هو الموروث عن أستاد الحكمة، و وجودها وجود جمعي في اللازمان، وأما ذانك المعنيان فليسا من معنى الحركة و ال وجودها في شيء بل هي تسب كونية للحركة وللمتحرله الى ما پلازمها1 كما دريت من بياناتنا ومن ذلك يمكناد أن تعرف حقيقة الزمان ووجوده الدهري والكوني. وإذا ترئيت من هذين الوعائين ترى ما لا هين رأث ولا أذن سمعث ولا خطر على قلب بشر: فهناله يتعانق الأبد والأزل ويتصافح الأخر مع الأول.
و الحمد لله أوليا وآخرأ وظاهرا وباطنأ وصلى الله على محمد و آله دائما.
تم على يدي مؤلفه سنة ألف وثمان وثمانين بوطنه قم المحروسة، والحمد لله.
وقع النتل الى هذه المجموعة شهر جمادى الآخرة لسنة تسع وثمانين وألف من الهجرة أيام سكناي بدار السلطنة اصفهان صينت عن حوادث الزمان.
1م: ملازمها.
পৃষ্ঠা ২০০