إذا ما غَدَتْ طَلاَّبة العِلمِ تَبْتَغِي ... مِنَ العِلْمِ يومًا ما يُخَلَّدُ في الكُتب
غَدَوتُ بِتَشّميرٍ وَجِدٍّ عليهم ... ومحّبَرتي أُذْني ودَفْتَرُها قَلْبي (^١)
• وفاته:
توفي القاضي وكيع ﵀ في بغداد، يوم الأحد لستٍ بقين من شهر ربيع الأول، سنة ست وثلاث مائة للهجرة النبوية (^٢).
(^١) انظر: البداية والنهاية لابن كثير ١١/ ١٤٨.
(^٢) انظر: تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ت بشار ٣/ ١٢٦؛ الوافي بالوفيات للصفدي ٣/ ٣٧؛ الأعلام للزركلي ٦/ ١١٤.