منهج ودراسات لآيات الأسماء والصفات - ط الدار السلفية

আব ওলদ আখতর মোহাম্মদ আল-আমিন শানকিতি d. 1393 AH
1

منهج ودراسات لآيات الأسماء والصفات - ط الدار السلفية

منهج ودراسات لآيات الأسماء والصفات - ط الدار السلفية

প্রকাশক

الدار السلفية

সংস্করণের সংখ্যা

الرابعة

প্রকাশনার বছর

١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م

প্রকাশনার স্থান

الكويت

জনগুলি

محاضرة آيَات الصِّفَات الَّتِي أَلْقَاهَا فَضِيلَة الشَّيْخ مُحَمَّد الْأمين بالجامعة الإسلامية ١٣ رَمَضَان سنة ١٣٨٢ الْأَسْمَاء وَالصِّفَات نقلا وعقلا الْحَمد لله رب الْعَالمين وَالصَّلَاة وَالسَّلَام على نَبينَا مُحَمَّد ﷺ وعَلى آله وَأَصْحَابه وَمن تَبِعَهُمْ بِإِحْسَان إِلَى يَوْم الدّين أما بعد فَإنَّا نُرِيد أَن نوضح لكم مُعْتَقد السّلف وَالطَّرِيق الَّذِي هُوَ المنجي نَحْو آيَات الصِّفَات أَولا اعلموا أَن كَثْرَة الْخَوْض والتعمق فِي الْبَحْث فِي آيَات الصِّفَات وَكَثْرَة الأسئلة فِي ذَلِك الْمَوْضُوع من الْبدع الَّتِي يكرهها السّلف اعلموا أَن مَبْحَث آيَات الصِّفَات دلّ الْقُرْآن الْعَظِيم أَنه يتركز على ثَلَاثَة أسس من جَاءَ بهَا كلهَا فقد وَافق الصَّوَاب وَكَانَ على الإعتقاد الَّذِي كَانَ عَلَيْهِ النَّبِي ﷺ وَأَصْحَابه وَالسَّلَف الصَّالح وَمن أخل بِوَاحِد من تِلْكَ الأسس الثَّلَاثَة فقد ضل وكل هَذِه الأسس الثَّلَاثَة يدل عَلَيْهَا قُرْآن عَظِيم

1 / 9