[الفائدة السادسة والعشرون: في أفعال العباد]
الذي عليه (أهل البيت عليهم السلام )كافة أن العباد المحدثون لأفعالهم حسنها وقبيحها، وأنها غير مخلوقة فيهم، وقد اتفق الناس على أن لأفعالنا بنا تعلقا، وذلك معلوم ضرورة، واتفق المسلمون على أن لها بالباري تعالى تعلقا، فتعلقها بنا من حيث إيجادنا لها كما ذكرنا.
পৃষ্ঠা ১