من طينه المعطور والدم من عروقي في زلاله
ينثال كي يهب الحياة لكل أعراق النخيل
أنا بعل أخطر في الجليل
على المياه، أنث في الورقات روحي والثمار
والماء يهمس بالخرير، يصل حولي بالمحار
وأنا بويب أذوب في فرحي وأرقد في قراري ••• «بابا ... بابا»
يا سلم الأنغام، أية رغبة هي في قرارك؟ «سيزيف» يرفعها فتسقط للحضيض مع انهيارك
يا سلم الدم والزمان من المياه إلى السماء
غيلان يصعد فيه نحوي، من تراب أبي وجدي
ويداه تلتمسان - ثم - يدي وتحتضنان خدي
অজানা পৃষ্ঠা