============================================================
كانت الأنبياء والخلفاء في بيتين من بنى إسرائيل وآنت ممن يعبد هذه الحجارة والأوثان فمالك والنبوة ولكن لكل حق حقيقة فانبئني بحقيقة قولك . وبدو شأنك. قال فاعجب النبى صلى الله عليه وسلم بمسألته ثم قال يا أخا بنى عامر. ان لهذا الحديث الذى سألتني عنه نباء عظيما . ومجلسا كريماء فاجاس فثني رجله وبرك كما يبرك الجمل فاستقبله النبي صلى الله عليه وسلم بالحديث وقال يا أخا بنى عامر ان حقيقة قولى وبدو شانى اني دحوة أبى ابراهيم وبشرى أخي عيسى وانى كنت بكر أبي وأمي وانها حملتى كا ثقل ما تحمل النساء وجعلت تشكي الي صواحبها ثقل ما تجد ثم ان آمي رآت فى المنام ان الذى في بطنها خرج له نورء قالت فجعلت اتبع بصرى النور والنور ال يسبق بصري حتى أضاء لى مشارق الارض ومغاربها ثم انها ولدتننى فنشأت وقد بغضت الى الآوثان آو ثان قريش وبغض الئ الشعر وكنت مسترضعا في بنى سعد بن بكرفبينا اناذات يوم منتبذ من أهلى فى بطن واد مع اتراب لي من الصبيان
اذا أنا برهط ثلاثة معهم طشت برهرهة من ذهب ملان
পৃষ্ঠা ২০