أيتها الأغنام، أيها القطيع الدائم الشقاء إلى الأبد، بينما يتملق صاحبك نييراس مخافة أن تفضلني عليه، يحلب هذا الحارس الآكاري الأغنام مرتين في الساعة، وبذا يسرق ماء الحياة من القطيع، واللبن من الحملان.
دامويتاس :
لا تنس ألا تقذف بمثل هذا السباب قوما أكثر تدبيرا.
مينالكاس :
أظن عندما رأوني أقطع أشجار وكروم ميكون الحديثة النبت بمنجل شرير.
دامويتاس :
أو هنا بجانب الشاطئ العتيق عندما حطمت قوس وسهام دافنس، لقد حزنتما يا مينالكاس المتمرد ، عندما أبصرتما هذه الأشياء تعطى للصبي، وكدت تموت إن لم تلحق به أي أذى بأي سبيل.
مينالكاس :
وماذا يستطيع أن يفعل أصحاب الأملاك وقد بلغ اللصوص شأوا عظيما من الجرأة؟ ألم أرك يا أسوأ الناس طرا تكمن لتسرق عنزة دامون وقد نبح ليكسكا نباحا عاليا، وعندما صرخت منذرا قائلا: «إلى أين يجري ذلك الرجل؟» «اجمع قطيعك يا تيتيروس.» اختبأت وراء الحلفاء.
دامويتاس :
অজানা পৃষ্ঠা